إن باب التقوى الذي فتحه أمير المؤمنين عليه السلام لكثير من طلاب التقى والمعرفة لا زال مفتوحاً لم يغلق، فـ لم تنتهي تلمذة سلمان وأبي ذر، ولم تنتهي أسئلة كميل بن زياد، ولم تنتهي كلمات علي عليه السلام في مسجد الكوفة.
فـ الفيض لا يزال سارحاً باحثاً عن القلوب الوالهة، وهذه هي ترنيمة العشق التي تعلمها السيد الحبوبي وأخذ يرددها طول عمره، لذك نريد أن نقف عند حياة الحبوبي لنرى هذا العشق الإلهي الذي اقترنت جوانحه بناره.
هذا ما عرضته قناة النعيم الفضائية، ضمن فيلم وثائقي بعنوان “السيد الحبوبي قائد ثورة العشرين”.
لمتابعة الفيلم كامل عبر اليوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=EJ1q22OdA5E