حرارة قلوب الموالين لم تبرد وهم يحيون مأتم الجزع الخالد، فطريق الحب السامي الولائي لأهل البيت (ع)، نشاهد به صورٌ متععدة من صور الإخلاق والتفاني تبدأ بالأطفال وتمتد إلى كبار السن، فالامتداد الفاطمي لم ينتهي، ونساؤنا يقتدين بسيدة النساء، فنجد الاستغاثة والتوسل وبذل الغالي والنفيس، وكل هذه الكلمات جسدتها امرأة لم ترد العيش رغم مصاعب الحياة وآلام الدنيا إلا أن ام عزيز أبت ألا أن تخدم الزهراء بذكرى استشهادها (ع).
لمتابعة التغطية كاملة عبر اليوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=-y-m7LYjCDY