قال سماحة المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي (دام ظله): “الهود في اللغة هو الميل، وقد فسر اليهود تسميتهم بـ “اللذين هادوا” باعتبارهم رجعوا إلى الله سبحانه وتعالى عن عبادة العجل، لكن القرآن الكريم حسب الظاهر ليس كذلك يطرح منشأ للتسمية بأن الذين هادوا هم من مالوا عن الحق، وغير صادقين فلو كانوا عكس ذالك لما خافوا من التعرض لأسباب الموت، فهم يكرنونه ويخافونه لأنهم محبون للدنيا، وليس لله عز وجل في قلوبهم نصيب”.
لمتابعة الحلقة كاملة على اليوتيوب: