قال الشيخ فوزي آل سيف في محاضرة له: إن “والدة النبي (ص) آمنة بنت وهب (ع)، كان نصيبها في الحياة النصيب الأعلى عندما أصبحت أماً لرسول الله (ص) فكان يُنتظر أن تتلقف أحشاءها تلك النطفة الطاهرة، لكي تخرج تامةً سويةً، مضيفاً أن آمنة توفيت في ريعان شبابها حيث لم تبقى بعد ولادة الرسول الأكرم (ص) إلا خمس سنوات، إذ كانت حاضنةً وحاملةً وممتزجةً في أحشاءها بأعظم مخلوقٍ خلقه الله عز وجل.
لمتابعة المحاضرة كاملة على اليوتيوب: