الأنبياء هم من أكمل المخلوقات الذين تعرضو في بعض محطات حياتهم لبعض العقبات، والمشكلات وبعد ذلك استغفروا الله تعالى بدون ذنب ولا عن غفلة، لكن هذا المقرب والعارف أي شيئ يحصل له من خلال الغفلة التي تكون بنظر إنسان لايكون قريب من المولى .
هذا ما تحدث عنه الشيخ محمد علي تقي في برنامج قناة النعيم الفضائية.
حيث قال الشيخ تقي : من هؤلاء المخلوقات نبي الله يونس(ع)، هذا النبي الذي بعثه الله تعالى إلى مئة ألف أو يزيدون، إلى مدينة نينوى في العراق و قد دعى قومه مدة من الزمن وكان هؤلاء القوم لايستجبون له إلا القليل منهم ، بعد دعوتهم الى الله سبحانه ونبذ عبادة الأصنام، والدعاء المستمر له وكان الوحي جبريل(ع) مرافق له من خلال تصبره وتحمله لهؤلاء القوم الذين لم يؤمنوا، وكان مأذون بلدعاء عليه وعندما أنزرهم بلعقاب الذي سيحل بهم بعد ثلاث أيام لأنه سوف يغادر البلدة التي يعيشون فيها وكان هناك عالم تربى في مدرسة يونس(ع) كان ملهم من قبل الله عز وجل.
لمتابعة الحاقة كاملة عبر اليوتيوب: