بسمه تعالى
روايات في فضل العلماء ووجوب اتباعهم .
———————————-
1. عن رسول الله صلى الله عليه وآله ( العلماء ورثة الانبياء)
2. في نهج البلاغة عنه عليه السلام ( انّ أولى الناس بالانبياء أعلمهم بما جاؤوا به )
3. التوقيع الشريف عن الامام المهدي عليه السلام ( وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ، فانهم حجتي عليكم ، وانا حجة الله …).
4. عن الامام الحسين عليه السلام ( مجاري الامور والاحكام على أيدي العلماء بالله الامناء على حلاله وحرامه ).
5. عن الامام الصادق ع قال لأبان بن تغلب ( اجلس في مسجد المدينة وأفتِ الناس فاني احب ان ارى في شيعتي مثلك )
6. قول الامام الرضا ع لعبد العزيز المهتدي عندما سأله ………… اني لا ألقاك في كل وقت ، فممن آخذ معالم ديني ؟ فقال عليه السلام ( خُذ عن يونس بن عبد الرحمن ).
7. قول الامام الرضا ع لعلي بن المسيب الهمداني عندما سأله : شقّتي بعيدة ، ولستُ أصلُ اليك في كل وقت ، فممن آخذ معالم ديني ؟ قال عليه السلام : ( من زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا).
8. مرسلة الاحتجاج الى الامام العسكري ع ( فأمّا من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مخالفاً على هواه مطيعاً لأمر مولاه فللعوام ان يقلدوه ، وذلك لا يكون الاّ بعض فقهاء الشيعة لا كلهم ).
9. احمد بن اسحاق عن الامام الهادي ع ( قال سألته وقلت : من أُعامل ، وعمّن آخذ ، وقول من أقبل ؟ فقال : العمري ثقتي ، فما أدّى اليك فعني يؤدي ، وما قال لك عني فعني يقول ، فاسمع له وأطع ، فانه الثقة المأمون )
10. احمد بن اسحاق قال سألت الامام الحسن العسكري ع عن مثل ذلك فقال ( العمري وابنه ثقتان ، فما أدّيا اليك عني فعني يؤديان وما قالا لك فعني يقولان ، فاسمع لهما وأطعهما ، فانهما الثقتان المأمونان ).
11. عن عبد الله بن يعفور قال : قلت لابي عبد الله ع : انه ليس كل ساعة ألقاك ، ولا يمكن القدوم ، ويجيء الرجل من اصحابنا فيسألني وليس عندي كل ما يسألني ، فقال ع ( ما يمنعك من محمد بن مسلم الثقفي ، فانه سمع من أبي وكان عنده وجيهاً ).
12. يونس بن يعقوب قال : كنّا عند ابي عبد الله ع فقال : أما لكم من مفزع ؟ أما لكم من مستراح تستريحون اليه ؟ ما يمنعكم من الحارث بن المغيرة النضري ).
13. عن عبد العزيز بن المهتدي والحسن بن علي بن يقطين جميعاً عن الامام الرضا ع قال : قلت لا أكاد أصل اليك أسألك عن كل ما أحتاج اليه من معالم ديني ، أفيونس بن عبد الرحمن ثقة آخذ عنه معالم ديني ؟ فقال : نعم ).
14. عن شعيب العقرقوفي قال : قلت لأبي عبد الله ع ربّما احتجنا ان نسأل عن الشيء فمن نسأل ؟ قال ع : عليك بالاسدي يعني أبا بصير ).
15. في كتاب فقه الرضا ( روي انه – العالم – قال: منزلة الفقيه في هذا الوقت كمنزلة الانبياء في بني إسرائيل).
16. عن الامام موسى بن جعفر ع ( …لأن المؤمنين الفقهاء حصون الاسلام كحصن سور المدينة لها )
17. عن الامام الصادق ع( اذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها شيء).
18. عن امير المؤمنين ع ( العلماء حكام على الناس )
19. عن النبي (ص) : ( فضل العالم على الناس كفضلي على أدناهم )
20. عن النبي (ص) فقيه واحد أشد على ابليس من من الف عابد )
21. عن امير المؤمنين عليه السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( اللهم ارحم خلفائي ، قيل يارسول الله ومن خلفاؤك ؟ قال : الذين يأتون بعدي يروون حديثي وسنتي ، فيعلمونها الناس )
22. قول امير المؤمنين عليه السلام في الخطبة الشقشقية ( لو لا حضور الحاضر وقيام الحجة بوجود الناصر ، وما أخذ الله تعالى على العلماء ان لايقارّوا على كِظّة مظلوم ولا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيتُ آخرها بكأس أولها ، ولألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز ).
23. عن رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ): ( الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا،
قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَ مَا دُخُولُهُمْ فِي الدُّنْيَا؟
قَالَ: اتِّبَاعُ السُّلْطَانِ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَاحْذَرُوهُمْ عَلَى دِينِكُم).
24. عن النبي (ص) : ( ان الله لاينزع العلم انتزاعاً ولكن ينتزعه بموت العلماء حتى اذا لم يبق منهم احداً اتخذ الناس رؤوساء جهالاً ، فأفتوا الناس بغير علم فضلّوا وأضلّوا ).
25. وفي التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (ع)»، قال: «وأشدّ من يُتم هذا اليتيم يتيم ينقطع عن إمامه لا يقدر على الوصول إليه ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلى به من شرائع دينه، ألا فمن كان من شيعتنا عالماً بعلومنا، وهذا الجاهل بشريعتنا المتقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره، ألا فمن هداه وأرشده وعلمّه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى، حدثني بذلك أبي، عن
آبائه، عن رسول الله «ص». ).
26. عن علي بن أبي طالب «ع»: ( من كان من شبعتنا عالماً بشريعتنا وأخرج ضعفاء شيعتنا من ظلمة جهلهم إلى نور العلم الذي حبوناه به جاء يوم القيامة وعلى رأسه تاج من نور يضيء الأهل جميع تلك العرصات ).
27. عن الحسن بن علي «ع»: ( فضل كافل يتيم آل محمد المنقطع عن مواليه الناشب في تيه الجهل يخرجه من جهله ويوضح له ما اشتبه عليه على فضل كافل يتيم يطعمه ويسقيه كفضل الشمس على السهى.).
28. عن الحسين بن علي «ع»: ( ما كفل لنا يتيماً قطعته عنا محبتنا باستتارنا فواساه من علومنا التي سقطت إليه حتى أرشده وهداه إلاّّ قال الله – تعالى له: ( يا أيها العبد الكريم المواسي، أنا أولى بالكرم اجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علمه ألف ألف قصر وضموا إليها ما يليق بها من سائر النعم )
29. عن موسى بن جعفر «ع»: ( فقيه واحد ينقذ يتيماً من أيتامنا المنقطعين عنا وعن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج إليه أشد على إبليس من ألف عابد….).
30. عن علي بن محمدالهادي ع : ( لولا من يبقى بعد غيبة قائمكم من العلماء الداعين إليه والداّلين عليه والذابّين عن دينه بحجج الله … لمابقي أحد إلا ارتد عن دين الله … أولئك هم الأفضلون عند الله عز وجل ).
31. عمر بن حنظلة قال سألت ابا عبد الله عليه السلام – الامام الصادق – عن رجلين من اصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ..قال ابو عبد الله عليه السلام : ( ينظران من كان منكم ممن قد روى حديثنا ، ونظر في حلالنا وحرامنا ، وعرف احكامنا ، فليرضوا به حكما ، فاني قد جعلته عليكم حاكما ، فاذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه ، فانّما استخفّ بحكم الله وعلينا ردّ ، والراد ّ علينا الرادّ على الله ، وهو على حد الشرك بالله ).
32. عن ابي خديجة قال : بعثني ابو عبد الله ( عليه السلام ) إلى أصحابنا فقال : قل لهم : «إياكم إذا وقعت بينكم خصومة أو تدارى بينكم في شيء من الأخذ والعطاء أن تتحاكموا إلى أحد من هؤلاء الفسّاق ، اجعلوا بينكم رجلاً ممن قد عرف حلالنا وحرامنا، فإني قد جعلته قاضياً. وإياكم أن يخاصم بعضكم بعضاً إلى السلطان الجائر. ) .
33. في بحار الانوار… في الانجيل ان الله تعالى قال لعيسى ع ( عظّم العلماء واعرف فضلهم ، فانّي فضلتهم على جميع خلقي الاّ النبيين والمرسلين كفضل الشمس على الكواكب ،وكفضل الآخرة على الدنيا ، وكفضلي على كل شيء ) .